وأعادت العديد من وسائل الإعلام العالمية مشاهد للحظات مرعبة للكارثة التي تعرضت لها اليابان عندما ضربها زلزال مدمر وصلت قوته إلى 9 درجات على مقياس ريختر، في 11 مارس/ أذار عام 2011، وشهدت أكبر حادث نووي في العالم منذ انفجار مفاعل تشيرنوبل السوفيتي.
وتعرضت اليابان لزلزال مدمر ضرب شمال شرقي البلاد في 11 مارس/ آذار عام 2011، وكانت قوته 9 درجات على مقياس ريختر، بحسب موقع "اليابان بالعربي"، الذي أوضح أنه كان من أقوى الزلازل التي تعرضت لها البلاد، وتبعته موجات تسونامي.
ونشرت وكالة أنباء الأناضول، النسخة الإنجليزية، صورا قالت إنه ترصد جانبا من احتفالات اليابانيين بالذكرى العاشرة لوقوع الكارثة، التي أسفرت عن مقتل نحو 20 ألف شخص، وتدمير العديد من البلدات والتسبب في الانهيارات النووية التي وقعت في فوكوشيما، التي تعد أسوأ كارثة نووية في العالم منذ حادثة مفاعل تشيرنوبيل السوفيتي.