وبحسب بعض المواقع الطبية ومنها "مان هيلث"، يجب مراجعة الطبيب المختص، لمعرفة ما إذا كان الزنجبيل آمنًا على صحة كل من يعاني من أمراض السكري، واضطراب ضغط الدم إن كان بالارتفاع أو الانخفاض، وأمراض القلب.
يذكر أن الزنجبيل يساهم في تعزيز عملية إنتاج الهرمون المتلوتن "اللوتيني"، وهذا يساعد بدوره على إفراز هرمون التستوستيرون، وبالتالي تحسين الرغبة والقدرة الجنسية عند الرجال نظرًا لقدرته على تعزيز تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى الأعضاء التناسلية.
ويقلل الزنجبيل من فرص الإصابة بسرطان الخصيتين، بفضل خصائصه المضادة للأكسدة التي تعمل على تثبيط نشاط الجذور الحرة التي تهدد خلايا الجسم بالالتهاب والتلف.