وبحسب ما نشرته المجلة، فإن روسيا ورثت أسطولا كبيرا من الاتحاد السوفيتي، الى أنه وبسبب نقص التمويل في فترة التسعينيات عانى الأسطول من مشاكل.
ليتبنى الكرملين في وقت لاحق تجديد القوات البحرية على نطاق واسع، بما في ذلك تجديد السفن القديمة وبناء أخرى حديثة.
وتصدر طراد الصواريخ النووية الثقيلة "بيتر فيليكي" القائمة وهو يتبع لأسطول الشمال الروسي.
وفي المرتبة الثانية حلت الغواصة النووية "كنياز فلاديمير" من طراز "بوري"، والمجهزة بصواريخ "بولفا". يشار إلى أن الغواصة دخلت الخدمة في عام 2020 ، وبحلول عام 2027 تعتزم البحرية تشغيل ست غواصات أخرى من هذا القبيل.
واحتلت الغواصة النووية "قازان" من مجموعة "ياسين-م" المرتبة الثالثة، وبحسب المجلة فإن الغواصة تمتلك ترسانة هائلة من صواريخ كروز كاليبر- M التي يصل مداها إلى 4500 كيلومتر.
وجاء الطراد "مارشال أوستينوف" في المرتبة الرابعة، وهو مجهز بصواريخ كروز P-1000 Vulkan وأنظمة صواريخ الدفاع الجوي 9K33 Osa ، بالإضافة إلى مجمع S-300.
وخامسا حلت سفينة كورفيت من طراز "غريمياشي"، القادرة على إطلاق صواريخ "كروز زيركون" الفرط صوتية، بالإضافة لتجهزيها بنظام إطلاق عمودي من ثماني مراحل بصواريخ Caliber و Onyx.