ونشر ظريف تغريدة جديدة له على صفحته الرسمية على "تويتر"، ردا على تصريحات مسؤولين غربيين كبار، أوضح من خلالها أنه جرى تضليل كبير بشأن الإجراءات التي كان يجب أن تتخذ لإحياء الاتفاق النووي.
ووصف وزير الخارجية الإيراني هذه التحريفات بأنها عبارة عن "محاولات لاستبدال مكان الضحية بالجلاد".
وأرفق ظريف مع تغريدته ورقة أدرجت فيها المواقف والإجراءات لبعض المسؤولين الغربيين حول الاتفاق النووي، قائلا:
صفحة الحقائق هذه تصحح المنسيات التاريخية، وتعدل السوابق.
ووضع وزير الخارجية الإيراني رابط التقرير الخاص بالاتفاق النووي للتذكير، خاصة لوزير الخارجية الأمريكي، بلينكن، الذي ادعى، مؤخرا، أن "الكرة في ملعب إيران".