العمل الإضافي
ووفقًا للعلماء، فإن الأشخاص الذين يعملون أكثر من 55 ساعة في الأسبوع معرضون لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 33٪ أعلى من الأشخاص الذين يعملون 40 ساعة في الأسبوع.
الضوضاء
ومع زيادة الضوضاء في المنطقة المحيطة، يزداد كذلك عدد الأشخاص المصابين بسكتة دماغية. ولدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا حساسية خاصة تجاه "التلوث الضوضائي". فبدءًا من عتبة 60 ديسيبل، يزداد خطر الإصابة بجلطة دماغية بنسبة 27٪.
مشروبات حلوة غير كحولية
ويستخف العديد من محبي الصودا بخطورة هذا العامل. حيث تشير البيانات البحثية إلى أن التعرض للسكتة الدماغية أصبح شائعا بشكل خاص بين النساء اللائي يستهلكن هذه المشروبات.
تقلبات الوزن
وخلص باحثون من كوريا الجنوبية إلى أن الآثار السلبية الناتجة عن التقلبات المفاجئة في الوزن يمكن مقارنتها بالتأثيرات المدمرة على الجسم من ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وسكر الدم والوزن الزائد. ويزيد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية لدى هذه الفئة من الأشخاص بنسبة 41٪، بحسب ما نقله موقع "ميديك فوروم" الروسي.
الأنفلونزا
يجب على أي شخص مصاب بالأنفلونزا الانتباه إلى أي تغييرات في صحته. واكتشف الباحثون أن خطر الإصابة بالسكتة الدماغية يزداد بنسبة 40٪ في الـ 15 يومًا التالية بعد الإصابة.
في وقت سابق حذر عالم بريطاني، أن تزايد استهلاك الأفراد للأغذية الغنية بالطاقة والتي ترتفع فيها نسبة الدهون المشبعة والدهون المتحوّلة والسكريات والملح، أصبح يشكل الخطر الأساسي وراء الإصابة بالعديد من الأمراض التي تؤدي إلى الوفاة المبكرة.