نفذت المقاتلات المهام الموكلة إليها برفقة مقاتلات اعتراضية أسرع من الصوت من طراز MiG-31 تابعة للبحرية الروسية، بحسب ما نقل موقع "زفيزدا".
وأشارت الإدارة العسكرية إلى أن المقاتلات تقوم بانتظام برحلات جوية مجدولة فوق المياه المحايدة لبحر البلطيق والبحر الأسود والمحيط الهادئ، وكذلك شمال المحيط الأطلسي والقطب الشمالي.
القاذفة Tu-160 قادرة على حمل ما يصل إلى 12 صاروخا نوويا على متنها، ويصل مدى هذه الصواريخ إلى 3500 كيلومتر، مما يعني أنها لا تحتاج إلى دخول منطقة الدفاع الصاروخي لتضرب.