وتعتبر البرازيل ثاني أكبر سوق في العالم بالنسبة لـ"واتسآب"، وسبق وأطلقت الخدمة في يونيو/حزيران 2020، لكن البنك المركزي البرازيلي حظرها بسبب عدم إيفائها بجميع القواعد المصرفية الآمنة.
لكن البنك المركزي أوضح أن "واتسآب" تمكن من تعديل قواعده، بحيث تكون أكثر أمانا لمستخدميه وأموالهم.
وتجنب "واتسآب" تصنيفه كـ"شركة خدمات مالية" عن طريق الاعتماد على التراخيص البنكية الممنوحة إلى شركتي "فيزا" و"ماستركارد".
ولم تحدد إدارة "واتسآب" تاريخ طرح تلك الميزة مرة ثانية إلى البرازيل، وإمكانية اعتمادها إلى دول أخرى، ولكن قالت إنها تسعى حاليا لتمديدها في القريب العاجل إلى معظم دول العالم.