وذكر التلفزيون الرسمي أن ديبي أصيب "في مواجهات بين الجيش ومتمردين على جبهة القتال شمال البلاد قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة في المستشفى".
وأظهرت نتائج جزئية للانتخابات التي جرت في 11 أبريل/نيسان أن الرئيس إدريس ديبي في طريقه لتمديد حكمه المستمر منذ 30 عاما على الرغم من مؤشرات الاستياء المتزايد من طريقة إدارته لثروة البلاد النفطية.
وتولى ديبي السلطة في عام 1990 بعد تمرد مسلح ويعد حليفا قويا لفرنسا والولايات المتحدة في القتال ضد المتشددين الإسلاميين في منطقة الساحل القاحلة.