وفي التفاصيل: "اشترى أحد المواطنين مشتلا للنباتات في منطقة الأعظمية في بغداد، وتمكن كلبه بعد الحفر من الوصول إلى رفات فتاة مدفونة في إحدى زوايا المشتل".
وقام الشاب على الفور بالاتصال بمكافحة إجرام بغداد، والتي استطاعت بدورها من الوصول إلى الجناة من خلال التحقيقات التي طالت العاملين في المشتل قبل ثلاثة أعوام، والذين اعترفوا بالجريمة".
وتقول القيادات الأمنية في بغداد، إن الجرائم الجنائية انخفضت في عموم البلاد، إلى أدنى مستوى لها، خصوصا في العاصمة، بعد تطور أداء القوات الأمنية.