وأضاف، أن الولايات المتحدة تدرس جميع السيناريوهات المحتمل حدوثها هناك.
وقال في ندوة على الإنترنت استضافها مركز الأمن الأمريكي الجديد، "لا أحد ينكر أن العنف يتصاعد".
وأضاف "لا نشهد فحسب تحديات من التمرد العرقي وإنما أيضا، وعلى نحو متزايد، معارضة أكثر تنظيما وتحديدا للأهداف وإصرار في المعسكر الديمقراطي الذي يرفض الرضوخ".
وتباع ردا على سؤال عما إذا كان يرى أن من الممكن أن تنهار الدولة في ميانمار، "من الصعب ألا نشعر بالإحباط بسبب ما نشهده... أريد أن أقول إن الوضع داخل البلاد يثير القلق وإن الوضع مستمر في التحول للأسوأ. أعتقد أننا ندرس جميع الاحتمالات".