ومن المقرر أن يلتقي الرئيسان لمناقشة العلاقات الروسية الأمريكية، والاستقرار الاستراتيجي، فضلاً عن مكافحة وباء كورونا وتسوية النزاعات الإقليمية (دونباس وأوكرانيا).
ووفقا لما نشرته الصحيفة، "يستعد بايدن، الآن، لأن يصبح أكثر صرامة عندما يجلس في جنيف مع بوتين لأول مرة كرئيس".
هذا ويتوقع المراقبون محادثات صعبة بين بايدن وبوتين وذلك على خلفية الخلافات الأخيرة بينهما، ويروا أن القِمة لن تحل جميع الخلافات لكنها على الأقل وسيلة للحد من الصراع وتهدئة التوتر بشكل عام في العلاقات بين البلدين.