وأشار البيان، الذي صدر بعد اجتماع الوزيرين على هامش قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، دون ذكر كوريا الشمالية، إلى الجهود التي لم تحقق تقدما يذكر أو لم تحقق أي تقدم على الإطلاق نحو إقناع بيونغ يانغ بالتخلي عن ترسانتها النووية.
ونقل البيان عن بلينكن وتشونغ تشديدهما أيضا على أهمية التعاون متعدد الأطراف لمعالجة القضايا الإقليمية الأخرى "بما في ذلك العودة إلى مسار الديمقراطية لشعب بورما"، وذلك في إشارة إلى الانقلاب العسكري الذي وقع في ميانمار في وقت سابق من العام الجاري، وفقا لرويترز.