وقال رئيس الخدمة الصحفية للمنطقة العسكرية الجنوبية، العقيد فاديم أستافيف: "الهدف الرئيسي من التدريبات كان تدمير الطائرات بدون طيار للعدو"، وفقا لـ "وكالة الأخبار الفيدرالية".
وأضاف أستافيف: "لإنجاز هذه المهمة، تم تطوير منهجية جديدة تعتمد على الخبرة القتالية المكتسبة خلال عمليات مكافحة الإرهاب في سوريا".
وحاكت التدريبات عدوا وهميا ينوي إلقاء عبوات ناسفة على أراضي الوحدات باستخدام الطائرات المسيرة. واستخدمت معدات الحرب الإلكترونية للكشف المبكر عن الطائرات التي دمرت بمساعدة القناصة.
ويتم الاستعانة بأفضل التقنيات والأساليب، خلال التدريبات، التي أثبتت نفسها في الحروب والعديد من الصراعات العسكرية.