وكانت البرازيلية لورديانا، المقيمة في التجمع الأول في مصر، قد تلقت الكثير من الاتصالات للاطمئنان عليها بعد انطلاق إشاعة مقتلها داخل منزلها، وفقا لما ذكره موقع مجلة "لها".
وعلقت الراقصة لورديانا على تلك الشائعة، قائلة: "فيه أيه، أنا كنت نايمة، أنا ما زلت على قيد الحياة، وصلتني كثير من الرسائل للاطمئنان علي بعد هذا الخبر السيء".
وأضافت: "لدي عائلة وناس كتير تحبني، وسائل الإعلام من فضلكم شاهدوا ماذا فعل بي هذا الخبر، ما هو شعورك عندما تستيقظ على خبر مثل هذا".
وعثرت المباحث المصرية على جثة راقصة أخرى غير شهيرة تحمل جنسية إحدى دول جنوب شرق آسيا، وقدمت إلى القاهرة منذ 6 أشهر، واستأجرت شقة في منطقة التجمع الخامس، وتم العثور على جثتها بجوار باب المصعد في الدور الخامس الذي تقيم فيه، وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.