ويشارك نسيج العضلات في عملية التمثيل الغذائي، ويساعد نشاطه على تقليل الالتهاب ومستويات السكر في الدم، وينتج عن زيادة كتلة العضلات تناقص خطر الإصابة بأمراض القلب، كما ذكر موقع "ميد بورتال".
واختبر باحثون من جامعة بريستول أفضلية تقليل الدهون أو زيادة كتلة العضلات لعوامل الخطر القلبية الوعائية، لتُظهر أن زيادة الدهون مرتبطة بضعف معدلات التمثيل الغذائي المرتبطة بصحة القلب، وهذا الضرر يفوق بكثير الفوائد المحتملة لاكتساب العضلات، مما يحتم العمل على فقدان الدهون الزائدة.
واكتشف العلماء أن فترة المراهقة هي أفضل الأوقات للعناية بالعضلات، وأن قوة العضلات بالإضافة إلى الاستخدام المتكرر للعضلات يحسنان من المؤشرات الحيوية لصحة القلب أكثر من كتلة العضلات.
ملحوظة مهمة حول المعلومات الطبية
© Sputnik