ولم تتوفر على الفور تفاصيل أخرى، بما في ذلك عدد المقذوفات التي تم إطلاقها ونوعها ومكان الإطلاق، وفقا لوكالة يونهاب.
ويأتي ذلك، بعد ثلاثة أيام أيضا من قول كيم يو جونغ، شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، إن كوريا الشمالية يمكنها إعلان إنهاء رسمي للحرب الكورية على النحو الذي اقترحه الجنوب وحتى مناقشة إمكانية عقد قمة بشروط سيئول، إذا تخلى الجنوب عن المعايير المزدوجة والمواقف العدائية ضد بيونغ يانغ.
إذا تم التأكد من أن القذيفة صاروخ باليستي، فسيكون هذا الإطلاق الثالث من نوعه حتى الآن هذا العام، والسادس لاختبار رئيسي معروف للأسلحة، إذا تم أخذ تجارب إطلاق صواريخ كروز في الاعتبار.
في 15 سبتمبر/أيلول، اختبرت كوريا الشمالية إطلاق صاروخين قصيري المدى، يعتقد أنهما نسختها من صاروخ "إسكندر" في البحر الشرقي، والذي جاء بعد أيام فقط من إطلاق نوع جديد من صواريخ كروز.
كانت محادثات نزع السلاح النووي بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية توقفت، في حين قالت حكومة بايدن إنها "مستعدة لإجراء محادثات مع الشمال في أي مكان وفي أي وقت. لكن الدولة الشيوعية ظلت غير مستجيبة لمبادرات الولايات المتحدة".
يمكنكم متابعة المزيد من أخبار العالم الآن عبر سبوتنيك.