وقالت نائبة عمدة المدينة ناتاليا سيرغونينا: "لقد أكدنا من جديد على مواقعنا القيادية، أننا متقدمون على أقوى المنافسين، ولا سيما طوكيو ودبي وسنغافورة وبرشلونة ولوس أنجلوس".
هذا ولا يعتمد الخبراء الدوليون بتقييم إمكانيات الاقتصاد أو البيئة الثقافية فحسب، بل قاموا أيضًا بتقييم مدى توازن تطور المدينة. كما كانت عوامل الجذب السياحي والراحة في الحياة والعمل والأعمال من المعالم المهمة.
ووفقا للموقع، احتلت العاصمة البريطانية لندن المركز الأول، والمركز الثاني - باريس، بينما عاد المركز الثالث لمدينة نيويورك الأمريكية.
بالإضافة إلى ذلك، عند إجراء التصنيف، تم أخذ المؤشرات في الاعتبار في 24 مجالًا، تم تجميعها في ست فئات: المكان والمنتج والأشخاص والرخاء الاقتصادي والترفيه، بالإضافة إلى الترويج.
في فئة "الإنتاج"، تم الاعتراف بالعاصمة الروسية كرائدة بسبب بنيتها التحتية المتطورة، ووصلاتها الجوية وعدد مناطق الجذب. فيما حصلت المدينة على السطر الثاني من التصنيف في فئة "المكان" لمستوى عالٍ من السلامة وتوافر المنتزهات عالية الجودة.
حصلت موسكو على المركز الخامس في فئة "الترفيه"، من حيث المستوى التعليمي للسكان، ودخلت المراكز الثلاثة الأولى بعد لندن وسانت بطرسبرغ، ومن حيث عدد الوسوم "هاشتاغات" على "إنستغرام"، فقد كانت في المراكز العشرة الأولى.