واشنطن- سبوتنيك. في سبتمبر/ أيلول، وصف وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إعادة فتح القنصلية الأمريكية بأنها "فكرة سيئة" يمكن أن ترسل رسالة خاطئة وتزعزع استقرار المنطقة.
كانت القنصلية في القدس الشرقية بمثابة البعثة الدبلوماسية الأمريكية الرئيسية للفلسطينيين، والتي ظلت قيد العمل طيلة عقود قبل الدمج الذي أجراه الرئيس الأمريكي السابق.
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في مايو أن الولايات المتحدة الأمريكية تخطط لإعادة فتح قنصليتها في القدس حصريا للأراضي الفلسطينية، والتي تم دمجها مع السفارة الأمريكية في إسرائيل خلال عهد إدارة دونالد ترامب.