وكان من أول من ألمح إلى طلاق نانسي عجرم هو الصحفي اللبناني، إيلي باسيل، الذي نشر صورة لها مع زوجها عبر حسابه على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، وغرد معها: "عاتب ولوم من غير فراق، أكيد سنصل إلى اتفاق، لو ليس من أجلنا فهناك أحد بيننا من الممكن أن يضيع من الفراق".
لكن نشر برنامج "إي تي بالعربي" مقطعا صوتيا للدكتور فادي الهاشم، زوج نانسي عجرم، ينفي فيه هذا الخبر، ويؤكد أن "نانسي أمانة"، وأنه لم يكن على علم بانتشار شائعة طلاقه منها، وأنه في طريق عودته إلى المنزل.
وفي سياق متصل، نفى جيجي لامارا، مدير أعمال نانسي عجرم، أمس الخميس، في تصريحات لصحيفة "الوطن" المصرية شائعة طلاقها، وأكد أنها مع زوجها في الوقت الحالي.
وفسر لامارا ظهور مثل تلك الشائعات عن نانسي عجرم لكي يتم تشتيت الجمهور عن فنها، ناصحا مروجيها أن يركزوا على فنها، وأن من يرغب في تقديم فن أفضل من فنها عليه أن يجتهد.
ووصف جيجي لامارا الشائعات التي تطول نانسي عجرم بأنها "مغرضة وبلا طعم".
يشار إلى أن نانسي عجرم احتفلت الشهر الماضي بحفل زفاف شقيقها، نبيل عجرم.
كما أنها طرحت في شهر يوليو/ تموز الماضي أحدث ألبوماتها الغنائية "نانسي 10"، وهو العاشر في مسيرتها الفنية.
ويشمل الألبوم الجديد 14 أغنية باللهجات اللبنانية والمصرية الخليجية.