وأضاف أن "هناك عائقان رئيسيان أمام تقدم وتحسين الوضع في سوريا: الأول هو الوجود غير الشرعي للقوات الأجنبية التي تحتل أجزاء من سوريا، والثاني هو سياسة الضغط والحصار والعقوبات التي يفرضها الغرب والولايات المتحدة".
يذكر أن الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، كشف عن ثلاث دول ترغب في عودة سوريا إلى الجامعة العربية، مؤكدا أن هناك شرطا لحضور دمشق قمة الجزائر المقبلة.
وقال أبو الغيط، في مقابلة مع قناة "صدى البلد" المصرية، إن "الجزائر والعراق والأردن لديها رغبة في عودة سوريا، مؤكدا أن "سوريا قد تعود للجامعة خلال القمة المقبلة في حالة حدوث توافق عربي على مشروع القرار".
وقال أبو الغيط، في مقابلة مع قناة "صدى البلد" المصرية، إن "الجزائر والعراق والأردن لديها رغبة في عودة سوريا، مؤكدا أن "سوريا قد تعود للجامعة خلال القمة المقبلة في حالة حدوث توافق عربي على مشروع القرار".
وكان وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، قال إن قرار خروج بلاده من الجامعة العربية ليس بإجماع عربي، وهناك ظروف قادت البعض لاتخاذ قرار إخراجها من الجامعة.