وحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل"، التقى الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتصوغ، اليوم، مع رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، خلال زيارته لبريطانيا، وأبلغه أنه "مع الدخول في مفاوضات بشأن الملف النووي الإيراني، نتوقع من حلفائنا أن يكونوا صارمين قدر الإمكان، ولا يمكن التصرف بحسن نية".
وتابع الرئيس الإسرائيلي، أنه "فقط إذا فهموا في إيران أن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة يمكن للأمور أن تتحرك".
وتابع الرئيس الإسرائيلي، أنه "فقط إذا فهموا في إيران أن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة يمكن للأمور أن تتحرك".
من جانبه، أجاب رئيس الوزراء البريطاني، معلقاً على المفاوضات النووية المرتقبة، "نشهد وضعاً لا يملك فيه العالم الكثير من الوقت".
فيما وجه هرتصوغ الشكر لجونسون على قرار بلاده تصنيف حركة حماس الفلسطينية ككيان إرهابي، علق جونسون بأن القرار "كان صائباً بقدر ما كان صعباً ومثيراً للجدل".
وأعلنت إيران والاتحاد الأوروبي مؤخراً، استئناف مفاوضات فيينا حول الاتفاق النووي وعودة الولايات المتحدة إليه في 29 من الشهر الجاري.
وكانت الجولة السادسة التي جرت في حزيران/يونيو الماضي، كانت آخر جولات مفاوضات فيينا حول العودة للاتفاق الموقع بين إيران ومجموعة (5+1) عام 2015، في صورته الأولى بعدما انسحبت الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في أيار/مايو 2018.
وتشترط إيران على الولايات المتحدة أن تعود للاتفاق، وأن ترفع العقوبات المفروضة عليها، لاستئناف المفاوضات معها وللعدول عن الإجراءات النووية، التي تبنتها رداً على الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي.
وتعتبر إسرائيل البرنامج النووي الإيراني تهديداً لها، وتقول إنها ليست ملزمة بالاتفاق، وألمحت سابقا لاستعدادها للقيام بعمل عسكري ضد إيران للدفاع عن أمنها.
فيما وجه هرتصوغ الشكر لجونسون على قرار بلاده تصنيف حركة حماس الفلسطينية ككيان إرهابي، علق جونسون بأن القرار "كان صائباً بقدر ما كان صعباً ومثيراً للجدل".
وأعلنت إيران والاتحاد الأوروبي مؤخراً، استئناف مفاوضات فيينا حول الاتفاق النووي وعودة الولايات المتحدة إليه في 29 من الشهر الجاري.
وكانت الجولة السادسة التي جرت في حزيران/يونيو الماضي، كانت آخر جولات مفاوضات فيينا حول العودة للاتفاق الموقع بين إيران ومجموعة (5+1) عام 2015، في صورته الأولى بعدما انسحبت الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في أيار/مايو 2018.
وتشترط إيران على الولايات المتحدة أن تعود للاتفاق، وأن ترفع العقوبات المفروضة عليها، لاستئناف المفاوضات معها وللعدول عن الإجراءات النووية، التي تبنتها رداً على الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي.
وتعتبر إسرائيل البرنامج النووي الإيراني تهديداً لها، وتقول إنها ليست ملزمة بالاتفاق، وألمحت سابقا لاستعدادها للقيام بعمل عسكري ضد إيران للدفاع عن أمنها.
تابع أحدث أخبار العالم عبر سبوتنيك عربي.