وأمضت الهذلول ما يقرب من 3 سنوات في السجن بالسعودية وهي ممنوعة حاليا من مغادرة المملكة.
ورُفعت الدعوى نيابة عنها، اليوم الخميس، في محكمة اتحادية في ولاية أوريجون من قبل مؤسسة "إلكترونك فرونتير" غير الهادفة للربح.
وزعمت الدعوى التي اطلعت وكالة "رويترز" على أوراقها، أن عملية المراقبة التي أدارها المتعاقدون السابقون أدت إلى توقيفها ثم سجنها.
وزعمت الدعوى التي اطلعت وكالة "رويترز" على أوراقها، أن عملية المراقبة التي أدارها المتعاقدون السابقون أدت إلى توقيفها ثم سجنها.
ونفى مسؤولون سعوديون ما تدعيه الهذلول في دعواها بشأن تعرضها للتعذيب، مؤكدين أنها حصلت على محاكمة عادلة ونزيهة.
وقالت الهذلول في بيان: "لا ينبغي لأي حكومة أو فرد التهاون مع إساءة استخدام برامج التجسس لتقويض حقوق الإنسان".
وأضافت: "هذا هو السبب في أنني اخترت الدفاع عن حقنا الجماعي في الاستخدام الآمن للإنترنت".
وأضافت: "هذا هو السبب في أنني اخترت الدفاع عن حقنا الجماعي في الاستخدام الآمن للإنترنت".