وظهر محمد رمضان، في لقاء مع "قناة السومرية" العراقية، وكان ممسكا بالشيشة، بل وكان بين الرد على الأسئلة يدخنها بالفعل.
وقال: "شيشة عظيمة، بتفكرني بالشيشة المصرية، وشيشة رفاعة الدسوقي، وهناك من أوقفني وتذكر جملة (آه دا إنت معلم وإنت واقف بتتكلم ما تمسك الشيشة بقى) وهذا دور الفن في تقارب الشعوب".
وأكد رمضان، خلال الحوار، أن الأغاني العراقية في هذه الفترة حققت طفرة عظيمة ومنتشرة في الوطن العربي وحققت أرقام ونسب استماع عالية جدا، مشيرا إلى أنه يشعر بالأمان بعيدا عن كل الأخبار المنتشرة حول عدم استقرار الوضع الأمني هناك.
ووصف حفلاته بأنها مرهقة، وتحتاج لكثير من الطلبات، إذ أنه يصعد على خشبة المسرح بسيارات، ويستخدم ألعاب نارية بكميات لا تعتاد عليها الحفلات في الشرق الأوسط، حسب قوله، مشددا على أن العراق دولة تتمتع بالأمن ومستقرة.
واختتم محمد رمضان بالكشف عن طموحه، قائلا إنه "يطمح بشراء بيت في دبي وبغداد ومصر والسعودية والمغرب، وكل دولة عربية".
وأحيا محمد رمضان، مساء أمس الجمعة، حفلًا غنائيا في بغداد، كان قد أعلن عنه قبل أسبوع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.