القاهرة - سبوتنيك. وأكد خطيب زاده، في تصريحات لقناة "برس تي في" الإيرانية "المناقشات الجارية بين محمد إسلامي، رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أدت إلى إحراز تقدم وهناك تقليص لبعض الفجوات في عدة قضايا ذات الاهتمام المشترك".
وتابع "لا أريد الخوض في التفاصيل، لكن يمكنني التوقع أن يتوصل الجانبان إلى تفاهم قريبا".
وتابع "لا أريد الخوض في التفاصيل، لكن يمكنني التوقع أن يتوصل الجانبان إلى تفاهم قريبا".
هذا واستضافت فيينا، الأسبوع الماضي، الجولة السابعة من المفاوضات حول الاتفاق النووي، الموقع عام 2015، وذلك بعد 5 أشهر من تعليقها.
وتركز إيران خلال المحادثات على مسألة رفع العقوبات عنها، وتؤكد أنها لن تقبل باتفاق جديد أو تتعهد بأي التزام أكثر مما ورد في الاتفاق في صيغته الأصلية.
وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت، في أيار/مايو 2018، بشكل أحادي من الاتفاق الموقع بين إيران من جهة ومجموعة 5+1 [الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي بالإضافة إلى ألمانيا]، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
وتركز إيران خلال المحادثات على مسألة رفع العقوبات عنها، وتؤكد أنها لن تقبل باتفاق جديد أو تتعهد بأي التزام أكثر مما ورد في الاتفاق في صيغته الأصلية.
وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت، في أيار/مايو 2018، بشكل أحادي من الاتفاق الموقع بين إيران من جهة ومجموعة 5+1 [الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي بالإضافة إلى ألمانيا]، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.