وقال غالب إن خفض قيمة العملة ساعد في زيادة هذه الاحتياطيات، وتحسن أداء الاقتصاد العراقي كثيرا عما كان عليه في خضم الجائحة، عندما تراجعت أسعار النفط، حسبما نقلت وكالة "رويترز".
وأشار محافظ البنك المركزي العراق، أن بغداد كانت تجري محادثات أولية مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض محتمل في ذلك الوقت، مضيفا أن العراق لم يعد بحاجة لهذا القرض مع ارتفاع أسعار النفط.
وعلى جانب آخر، أوضح أن العراق يدين بنحو 5 مليارات دولار قيمة واردات الطاقة لإيران، مشيرا إلى أن موازنة العام الجديد تفترض سعرا للنفط قرب 45 دولارا.