في إطار المنتدى ناقش المجتمعون مختلف جوانب تنفيذ مشروع الضبعة النووي، بما في ذلك المسائل المتعلقة بسلسلة التوريد الخاصة بشركة "روساتوم" وقواعد وخصائص إجراءات المناقصة المتعلقة بإنشاء المحطة والتعاون بين المصممين والهيئات التنظيمية وقطاع الأعمال في مرحلة الإنشاء بالإضافة إلى التحديات والفرص المتاحة. وتمحور عدد من جلسات المنتدى حول موضوع القبول العام للطاقة النووية وأهمية مشروع الضبعة للطاقة النووية للاقتصاد المصري والجهود الرامية إلى مكافحة تغير المناخ.
من جانبه قال السفير الروسي لدى القاهرة غيورغي بوريسينكو: "لن يؤدي إنشاء محطة الضبعة للطاقة النووية إلى زيادة نسبة توفر الطاقة المنتجة محليا في مصر فحسب بل سيسهم أيضا في إزالة الكربون من الاقتصاد العالمي ومكافحة تغير المناخ".
جرت الفعالية بمشاركة أكثر من 500 شخص بحضور رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولى ووزير الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر محمد شاكر.