وبينت الدراسة التي أجراها المعهد الوطني للأمراض المعدية في البلاد بقيادة العالمين نيكول والتر وشيريل كوهين، أنه بمجرد دخول المستشفى، فإن خطر الإصابة بمرض حاد لا يختلف عن المتحورات الأخرى.
وأضافوا أنه بالمقارنة مع عدوى "دلتا" في جنوب أفريقيا بين أبريل/ نيسان ونوفمبر/ تشرين الثاني، ترتبط عدوى "أوميكرون" بانخفاض خطر الإصابة بأمراض خطيرة بنسبة 70%، حسبما نقلت وكالة "بلومبيرغ".
منذ التعرف عليه من قبل علماء جنوب أفريقيا في 25 نوفمبر، أدى المتحور الجديد إلى زيادة أعداد الحالات بشكل قياسي في جميع أنحاء البلاد.