وجاء في برنامج "الجهة الثانية" على قناة مكان الإسرائيلية أن نشيد "إضرب والريح تصيح" التي نظمها المؤلف نزار فرانسيس وغناها المنشد المقرب من حزب الله علي العطار.
وأصبح النشيد اللبناني في إسرائيل رائجا في المجتمع الإسرائيلي وانتشرت في الحفلات الصاخبة وعمل بعض الفنانين الإسرائيليين على نشر الأغنية بكلماتها الأصلية.