لكن اللقاء ووجه بالرفض من قبل فصائل فلسطينية، التي اعتبرت أنه يعمق الانقسام الفلسطيني ويشجع أطرافا بالمنطقة على التطبيع.
المحلل السياسي، أكرم عطالله، اعتبر أن اللقاء، وإن حقق بعض المتطلبات التي تنادي بها السلطة الفلسطينية، إلى أنه سيكون له آثار سلبية على ملف المصالحة والوحدة الوطنية.
كما رأى أن تركيز السلطة على ملف التنسيق الأمني، سيؤدي إلى توسيع الشرخ بينها وبين بقية الفصائل الفلسطينية، لا سيما على ضوء الحديث عن اللقاء المرتقب بينهم في الجزائر.