ويشهد أرخبيل الفلبين 20 إعصارا استوائيا سنويا في المتوسط، إلا أن إعصار "راي" أقوى إعصار يضرب الفلبين هذا العام، وبحسب آخر الإحصائيات الرسمية وصل عدد ضحاياه إلى 405 أشخاص.
وأشارت تقييمات فرق المنظمة الأممية إلى أن الأطفال بحاجة إلى مياه الشرب الآمنة والصحة والتغذية والدعم النفسي والاجتماعي والحماية من العنف إلى جانب ضمان استمرار التعليم.
وتعمل فرق المنظمة بتنسيق مع الحكومة الفلبينية في مناطق سوريجاي ديل نورتي، وجزيرة سيارجاو، وجزيرة ديناغات، وجنوب ليتي، وكيبو وبوهول.
واعتبرت اليونسيف أن استمرار هطول الأمطار الغزيرة على المناطق المتضررة يشكل خطرا إضافيا من شأنه أن يبطئ جهود الإغاثة.