وحقق الألبوم مبيعات تجاوزت 600 ألف نسخة، وكانت 80 في المئة من تلك المبيعات في هيئة الأقراص المدمجة "سي دي" وأقراص فينيل، ما يعد انتصارا على البث الرقمي الآخذ في الانتشار خلال السنوات الأخيرة، بحسب موقع "بيلبورد" الموسيقي.
ورغم ذلك، فإن الرقم الأخير جاء أقل بكثير من 800 ألف نسخة تم بيعها من ألبوم أديل السابق "25"، والذي حققه في أسبوعه الأول فقط.
ويفسر المحللون أن السبب وراء التفاوت في أسعار مبيعات ألبومي أديل الحالي والسابق هو سيطرة الأغاني المنفردة حاليا على صناعة الموسيقى، بفضل البث الرقمي، الذي يمثل الآن 83 في المئة من الاستهلاك.
وتروي أديل في ألبومها الجديد "30" تجربة طلاقها، وتتحدث من خلال أغانيه مع نجلها أنجلو (9 أعوام) لتشرح له ملابسات انفصالها عن والده.
وبسبب ألبوم "30"، أجبرت أديل تطبيق الأغاني "سبوتيفاي" على حذف ميزة مهمة، وهي زر "التبديل" الذي يتيح الانتقال العشوائي من أغنية إلى أخرى.