لتحقيق المؤشرات المنصوص عليها في اتفاقية باريس، من الضروري تقليل كمية الانبعاثات في الغلاف الجوي بشكل كبير. ومع ذلك وفقًا للدراسة سيؤدي ذلك إلى تأثيرات معاكسة في العالم، بحسب ما ذكرت صحيفة "Science Bulletin".
يعمل الهباء الجوي على كسر حدة الإشعاع الشمسي مما يؤدي إلى تخفيض حرارتها، بينما تساهم غازات الاحتباس الحراري في ظاهرة الاحتباس الحراري.
وفقًا للدراسة، فإن الاحترار الناجم عن التخفيضات المستمرة في انبعاثات الهباء الجوي في القرن الحادي والعشرين سيزيد متوسط درجة حرارة سطح الأرض على مدى فترة زمنية أطول.