وصاحب المؤتمر لقاءات وحوارات تهدف لتعزيز الروابط الحضارية الروسية الإسلامية، وحضرها ممثلون لكل من رئاسة الجمهورية والبرلمان والشيوخ والمجلس الشعبي.
وأثمر المؤتمر توقيع عدد من الاتفاقات مع كل من: الصندوق الحكومي لدعم الثقافة والعلوم والتعليم، والمجلس الشعبي، والإدارات الدينية في روسيا، بهدف تعزيز مفاهيم التسامح والتعاون بين أتباع الأديان، وإبراز القيم الرفيعة للإسلام، ودعم تعليم اللغة العربية والقرآن الكريم.