وأضاف شويغو: "اليوم لا يقتصر الأمر على عرض المعلومات بشكل أو بآخر، إنه أمر كبير، ولست خائفًا من هذه الكلمة، حرب المعلومات مستمرة على جميع الجبهات ليس لدينا الحق في أن نخسر في هذه الحرب"، بحسب ما ذكر تلفزيون "زفيزدا".
وتحدث الوزير عن حرب المعلومات ضد روسيا في عام 2019، حيث يعتقد أن الهدف الرئيسي من هذه الحرب الإعلامية هو رغبة الغرب في حكم روسيا، وفي نهاية المطاف العالم.
في عام 2018، قالت رئيسة المجلس الاتحادي فالنتينا ماتفينكو، إن حربًا معلوماتية جارية ضد روسيا.
في 27 يناير/كانون الثاني 2021، أكدت وزارة الخارجية الروسية اندلاع حرب إعلامية ضد مينسك وموسكو، استخدمت فيها وسائل وطرق التلاعب بالرأي العام لتطرف الاحتجاجات.
في 22 نوفمبر/تشرين الثاني، أعربت الناطقة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، عن رأي مفاده أن الوضع على الحدود البيلاروسية البولندية أصبح "مثالا توضيحيًا على حرب المعلومات".