جاء هذا ضمن تصريحات نائبة رئيس قسم الإسعاف الطبي والاستعجالي لوكالة تونس إفريقيا للأنباء.
وقالت المسؤولة الطبية عن هذا الأمر إنه لا يرجع إلى طبيعة المتحور الجديد ولكن إلى المناعة التي تشكلت في الأجسام بسبب تلقي اللقاح.
وأشارت إلى أن النتائج تظهر أن الأشخاص المصابين الذي التجؤوا إلى المستشفيات هم من غير الملقحين وأنهم يعانون من أمراض مزمنة.
وقالت زلفاني إن تراجع عدد الأشخاص المصابين بمتحور أوميكرون مقارنة بمتحور دلتا لا يعني انعدام خطر الإصابة بهذا المتحور لغير الملقحين.