موسكو - سبوتنيك. وقال لافروف، بعد محادثات مع نظيره الكرواتي، غوردان غارليتش- رادمان: "اليوم.. أوكرانيا تحت السيطرة الخارجية للولايات المتحدة"، وبحسب لافروف فإن "واشنطن قادرة تمامًا على إجبار نظام كييف على الامتثال لاتفاقيات مينسك".
وفي وقت سابق، قال الناطق باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، بأن روسيا لن تتسامح أبداً مع التغلغل التدريجي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في الأراضي الأوكرانية.
وأشار بيسكوف إلى أن وجود القوات الروسية قرب الحدود مع أوكرانيا أمر ضروري بسبب التوترات الحالية، مؤكداً أن روسيا لا تهدد أحداً بعملية عسكرية، موضحاً أنه سيتحتم عليها (روسيا) الرد في حال استمر الناتو في التوسع.
هذا وتشهد العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة، في الآونة الأخيرة، توتراً بسبب زيادة تواجده (الناتو) العسكري بالقرب من الحدود الروسية بذريعة حماية أوكرانيا من "تهديد روسي محتمل"، وهو ما تعتبره موسكو خرقاً للوثيقة الأساسية للعلاقات بين الجانبين، وتؤكد عدم صحة المخاوف الغربية حول إعدادها لغزو أوكرانيا.
هذا وفي وقت سابق، عقد اجتماع لمجلس "روسيا – الناتو"، في بروكسل، وجاء في أعقاب المحادثات بشأن الضمانات الأمنية بين روسيا والولايات المتحدة، يومي 9 و10 كانون الثاني/يناير الجاري، في جنيف.
وكانت روسيا قد نشرت، في نهاية عام 2021، مسودة اتفاقية مع الولايات المتحدة واتفاقية مع حلف شمال الأطلسي (ناتو)، بشأن الضمانات الأمنية.
وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقاً، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق.
ونفت روسيا مراراً الاتهامات الغربية والأوكرانية لها، بالتصعيد، مؤكدة أنها لا تهدد أحداً، وأنها تجري تدريباتها العسكرية على أراضيها وهو حق سيادي لا يجب أن يزعج أحداً.
وفي وقت سابق، قال الناطق باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، بأن روسيا لن تتسامح أبداً مع التغلغل التدريجي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في الأراضي الأوكرانية.
وأشار بيسكوف إلى أن وجود القوات الروسية قرب الحدود مع أوكرانيا أمر ضروري بسبب التوترات الحالية، مؤكداً أن روسيا لا تهدد أحداً بعملية عسكرية، موضحاً أنه سيتحتم عليها (روسيا) الرد في حال استمر الناتو في التوسع.
هذا وتشهد العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة، في الآونة الأخيرة، توتراً بسبب زيادة تواجده (الناتو) العسكري بالقرب من الحدود الروسية بذريعة حماية أوكرانيا من "تهديد روسي محتمل"، وهو ما تعتبره موسكو خرقاً للوثيقة الأساسية للعلاقات بين الجانبين، وتؤكد عدم صحة المخاوف الغربية حول إعدادها لغزو أوكرانيا.
هذا وفي وقت سابق، عقد اجتماع لمجلس "روسيا – الناتو"، في بروكسل، وجاء في أعقاب المحادثات بشأن الضمانات الأمنية بين روسيا والولايات المتحدة، يومي 9 و10 كانون الثاني/يناير الجاري، في جنيف.
وكانت روسيا قد نشرت، في نهاية عام 2021، مسودة اتفاقية مع الولايات المتحدة واتفاقية مع حلف شمال الأطلسي (ناتو)، بشأن الضمانات الأمنية.
وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقاً، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق.
ونفت روسيا مراراً الاتهامات الغربية والأوكرانية لها، بالتصعيد، مؤكدة أنها لا تهدد أحداً، وأنها تجري تدريباتها العسكرية على أراضيها وهو حق سيادي لا يجب أن يزعج أحداً.