وقال قصر كنسينغتون (مقر العائلة المالكة) في بيان: "العلاقة بين المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة عميقة وقوية، وسوف تسلط زيارة الأمير وليام الضوء على هذه الروابط وتبني عليها، حيث تتاح له الفرصة للتواصل مع الإماراتيين الشباب والقادة من الحكومة وأنصار الحفاظ على البيئة"، بحسب وكالة "رويترز".
وتتطلع بريطانيا إلى دول الخليج من أجل الصفقات التجارية كجزء من استراتيجيتها بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لبناء علاقات جديدة حول العالم.
وقال مكتب وليام، دوق كامبريدج، إنه سيزور دبي في 10 فبراير/شباط، على أن تأتي رحلته مع احتفال الإمارات بالذكرى الخمسين لتأسيسها وتزامنا مع الاحتفال باليوم الوطني للمملكة المتحدة في إكسبو 2020 دبي.
في سبتمبر/أيلول الماضي، تعهدت الدولة الخليجية الغنية بالنفط باستثمار 10 مليارات جنيه إسترليني في الطاقة النظيفة والبنية التحتية والتكنولوجيا وعلوم الحياة في بريطانيا، لتوسيع "شراكتها الاستثمارية السيادية" مع حكومة المملكة المتحدة.