حتى الآن، لم تعترف أي دولة بعد بالحكومة المؤقتة التي شكلتها طالبان، فضلاً عن أن العديد من أعضاء الحكومة الأفغانية المؤقتة مدرجون على قائمة العقوبات الدولية.
أستاذ القانون والعلوم السياسية والخبير في الشأن الأفغاني، حمزة مؤمن حكيمي، رأى بأن خطوة الاتحاد الأوروبي تعكس اعترافها بطالبان كأمر واقع.
كما أضاف، في حوار عبر "بانوراما"، أن الدول الأوروبية تتأثر أكثر من أي بلد آخر بأية كارثة اقتصادية أو إنسانية يمكن أن تصيب أفغاسنان.
وأعرب عن قناعته بأن العلاقات مع دول الجوار هي أهم بالنسبة لأفغانستان، من البلدان البعيدة عنها جغرافياً.
التفاصيل في الملف الصوتي