وللحديث أكثر عن هذا الموضوع، برنامج "صدى الحياة" تواصل مع رئيس منظمة "سياج" لحماية الطفولة، أحمد القرشي، وقال لنا:
"إنهم طالبوا من خلال بيان رسمي محاسبة وملاحقة الجناة وهو واحد من أهم أركان العملية، فليس فقط تطهير الأراضي الزراعية الملوثة، وإنما الأخذ على يد الجاني، وبما أن الجاني حسب تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وخبراء وشهادات المتضررين هي الوحيدة التي تقوم بزراعة الألغام المضادة للأفراد، خصوصا أنه لا يتم العثور على هذه الألغام إلا من المناطق التي تم السيطرة عليها من قبل الجيش التابع للحكونة اليمنية والتحالف، وبالتالي جماعة الحوثي متورطة بشكل حصري في زراعتها ويفترض ملاحقتهم ومحاسبتهم كجزء من حل المشكلة".
التفاصيل في الملف الصوتي...