وقال أمين عام الحلف، ينس ستولتنبرغ، في إيجاز صحفي من بروكسل، "هناك إشارات من موسكو على أن الدبلوماسية يجب أن تستمر، هذه النية من موسكو للانخراط في الطريق الدبلوماسي تعطينا بعض الأمل والتفاؤل، لكننا الآن لم نر أي خفض للتصعيد على الأرض، ولم نر أي تقليص للحشد العسكري الروسي على الحدود الأوكرانية".
وتابع ستولتنبرغ قائلا: "نتطلع ربما إلى خطوات واقعية لخفض التصعيد".
وعن الرد الروسي على مقترحات الناتو الأمنية بخصوص التوتر مع روسيا في أوروبا الشرقية، قال ستولتنبرغ: "لم نتلق أي رد من قبل روسيا على المقترحات ونحن نرحب بأي رد على مقترحاتنا التي أرسلناها في شهر كانون الثاني/ يناير"، مضيفا: "نحن مستعدون للحديث بكل شفافية عن الصواريخ الباليستية وكل المسائل..مستعدون للحوار مع روسيا بحسن نية للوصول إلى حلول سياسية".
وعن مسألة انضمام أوكرانيا للحلف، والذي ترفضه موسكو بشدة، علق ستولتنبرغ: "كل الأمم لديها الحرية في تقرير مصيرها، وأبواب حلف شمال الأطلسي تبقى مفتوحة لمن يريد الانضمام إليه لمن يشترك معنا في مبادئ الديمقراطية والحرية".
وتابع ستولتنبرغ قائلا: "نتطلع ربما إلى خطوات واقعية لخفض التصعيد".
وعن الرد الروسي على مقترحات الناتو الأمنية بخصوص التوتر مع روسيا في أوروبا الشرقية، قال ستولتنبرغ: "لم نتلق أي رد من قبل روسيا على المقترحات ونحن نرحب بأي رد على مقترحاتنا التي أرسلناها في شهر كانون الثاني/ يناير"، مضيفا: "نحن مستعدون للحديث بكل شفافية عن الصواريخ الباليستية وكل المسائل..مستعدون للحوار مع روسيا بحسن نية للوصول إلى حلول سياسية".
وعن مسألة انضمام أوكرانيا للحلف، والذي ترفضه موسكو بشدة، علق ستولتنبرغ: "كل الأمم لديها الحرية في تقرير مصيرها، وأبواب حلف شمال الأطلسي تبقى مفتوحة لمن يريد الانضمام إليه لمن يشترك معنا في مبادئ الديمقراطية والحرية".
وتشهد العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي، بقيادة الولايات المتحدة، في الآونة الأخيرة، توترا بسبب زيادة تواجده العسكري بالقرب من الحدود الروسية، بذريعة حماية أوكرانيا من "تهديد روسي محتمل".