وذكر فريق ويست القانوني في وثائق المحكمة التي تقدموا بها، يوم الأربعاء الماضي، أن طلب كيم كارداشيان "لا يوفر الحماية اللازمة لإنهاء الحالة الزوجية مبكرا"، وفقا لموقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي.
وأوضح محامو كاني ويست أن "إنهاء الحالة الاجتماعية قبل حل قضايا الحضانة والممتلكات والدعم يخلق خطر حدوث عواقب وخيمة، خاصة إذا توفي أحد الطرفين أثناء نظر القضية".
وتابعوا أن "الإنهاء المبكر للوضع الاجتماعي يؤدي إلى خلق عوائق أمام الحصول على الأدلة في حال أن تزوج أحد الطرفين مرة أخرى قبل الفصل في القضية".
وأكد محامو كاني ويست أنهم حاولوا حل المشكلات مع طليقته، كيم كارداشيان، بشكل غير رسمي، لكنهم لم يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق مع فريقها القانوني.
وكانت كيم كارداشيان تقدمت في البداية بطلب للطلاق من كاني ويست في 19 فبراير/ شباط الماضي، ثم تبعته بطلب للتشعب - أو إنهاء حالتها الزوجية - في شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وحاول كاني ويست مؤخرا رد طليقته كيم كارداشيان إليه مرة أخرى، وذلك بإرسال لها شاحنة مليئة بالورود في عيد الحب، كما أنه هاجمها للسماح لابنتهما، نورث، باستخدام منصة الفيديوهات "تيك توك"، فضلا عن أنه هاجم صديقها الجديد، بيت دافيدسون.