يظهر المقطع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون متحدثا خلال القمة، ويجلس بالخلف الوزير حانيا رأسه وكأنه يغفو، ويُسمع بعد ذلك صوت شخير على طول المقطع.
تداول المستخدمون هذا المقطع على نطاق واسع مع عبارات انتقاد للحكومة في الجزائر. لكن لا شك أن صوت الشخير كان مضافا إلى المقطع وليس حقيقيا.
بدا هذا الشخير مرتفعا عن صوت تبون الذي يتحدث مباشرة أمام الميكروفون، وعلاوة على ذلك فإن مقطع الفيديو الذي سجلته وسائل إعلامية عدة لا يسمع فيه هذا الصوت.