موسكو - سبوتنيك. وجاء في تغريدة للسفارة الروسية في إيران على تويتر، اليوم الأحد، "نعلمكم أنه حتى نهاية نيسان/أبريل 2022 ، تم إلغاء جميع رحلات شركة الطيران الروسية إيروفلوت على خط موسكو - طهران - موسكو".
كانت الشركة قد فرضت قيودا على الرحلات لمناطق جنوبي روسيا على خلفية العملية العسكرية الجارية في أوكرانيا، حيث تم فرض قيود على استخدام المجال الجوي في جنوب روسيا حتى 14 من الشهر.
وأغلقت معظم الدول الأوروبية، مجالها الجوي أمام شركات الطيران الروسية، فضلاً عن فرض عقوبات اقتصادية صارمة استهدفت القطاع المصرفي لروسيا، في محاولة للضغط عليها، لوقف عمليتها العسكرية التي أطلقتها في أوكرانيا.
وفرض الاتحاد الأوروبي حظرا على الرحلات الجوية التابعة للشركات الروسية، بحيث لا يمكن لهذه الرحلات استخدام المجال الجوي للدول الأعضاء أو مطاراتها، وذلك رداً على العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
وبالمقابل، أعلنت هيئة الطيران المدني الروسية "روس أفياتسيا" ، أن روسيا قامت بإغلاق مجالها الجوي أمام شركات طيران من 36 دولة، رداً على حظر عدد من الدول الأوروبية تحليق الطائرات الروسية.
هذا وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ الـ 24 من شباط/فبراير الفائت، العملية العسكرية الخاصة، التي حدد الرئيس فلاديمير بوتين هدفها بـ "حماية الأشخاص الذين تعرضوا، على مدار 8 سنوات، للاضطهاد والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف".
كانت الشركة قد فرضت قيودا على الرحلات لمناطق جنوبي روسيا على خلفية العملية العسكرية الجارية في أوكرانيا، حيث تم فرض قيود على استخدام المجال الجوي في جنوب روسيا حتى 14 من الشهر.
وأغلقت معظم الدول الأوروبية، مجالها الجوي أمام شركات الطيران الروسية، فضلاً عن فرض عقوبات اقتصادية صارمة استهدفت القطاع المصرفي لروسيا، في محاولة للضغط عليها، لوقف عمليتها العسكرية التي أطلقتها في أوكرانيا.
وفرض الاتحاد الأوروبي حظرا على الرحلات الجوية التابعة للشركات الروسية، بحيث لا يمكن لهذه الرحلات استخدام المجال الجوي للدول الأعضاء أو مطاراتها، وذلك رداً على العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
وبالمقابل، أعلنت هيئة الطيران المدني الروسية "روس أفياتسيا" ، أن روسيا قامت بإغلاق مجالها الجوي أمام شركات طيران من 36 دولة، رداً على حظر عدد من الدول الأوروبية تحليق الطائرات الروسية.
هذا وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ الـ 24 من شباط/فبراير الفائت، العملية العسكرية الخاصة، التي حدد الرئيس فلاديمير بوتين هدفها بـ "حماية الأشخاص الذين تعرضوا، على مدار 8 سنوات، للاضطهاد والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف".