وقال البنك الدولي إن 70% من الأسر التي شملتها الدراسة غير قادرة على تأمين حاجاتها الغذائية وغير الغذائية الأساسية.
وتشكل هذه النسبة ضعف ما كانت عليه الأوضاع خلال الدراسة السابقة في أيار/مايو 2021، بحسب "فرانس برس".
وذكرت أن هناك تراجعا "كبيرا" في كمية ونوعية الغذاء المستهلك في كل من المناطق الحضرية والريفية.
ووفقا لدراسة البنك الدولي، فإن الشعب الأفغاني لا يزال قادرا على إيجاد فرص عمل والوصول إلى بعض الخدمات العامة الرئيسية.
وتم إجراء التحقيق عبر الهاتف خلال الفترة بين تشرين الأول/أكتوبر وكانون الأول/ديسمبر 2021، وشمل 5 آلاف أسرة أفغانية.
يذكر أن الأجور انخفضت بشكل ملحوظ، بغض النظر عن طبيعة النشاط أو المنطقة.
ومنذ شهور يحذر البنك الدولي من الظروف المعيشية الصعبة التي يعاني منها الشعب الأفغاني منذ تولي حركة طالبان السلطة.