وتشهد منطقة إيست حالة من انعدام الأمن بشكل متزايد مع سعي جماعات متشددة لها صلات بتنظيمي القاعدة وداعش (الإرهابيين المحظورين في روسيا)، للسيطرة على مناطق كان السلام يسودها في منطقة الساحل الأوسط بغرب إفريقيا.
ولم تكشف المصادر عن تفاصيل أخرى بشأن أحدث هجوم ولم يصدر تعليق فوري من الحكومة، وفقا لرويترز.
وسيطر المجلس العسكري الحاكم على السلطة في انقلاب وقع في يناير/كانون الثاني ضد الرئيس روش كابوري منحيا باللوم عليه في التقاعس عن احتواء العنف المتصاعد من قبل الإسلاميين المتشددين والذي أودى بحياة الآلاف وأجبر أكثر من مليوني شخص على النزوح من ديارهم في منطقة الساحل.