القاهرة - سبوتنيك. وقال موقع "راديو أوكابي"، المحلي اليوم الأحد، "مقُتل ثمانية أشخاص بينهم ثلاثة جنود وخمسة مدنيين عندما فتح زميل لهم النار وهو ثمل في وسط "بامبو مين"، على بعد حوالي 40 كيلومترًا شمال "بونيا" في إقليم دجوغو (شمال شرقي الكونغو الديمقراطية).
ونقل الموقع عن مصادر أمنية، أن "الحادث وقع باكرا عندما كان العديد من الأهالي يذهبون إلى الكنيسة في عيد الفصح، حيث استدعى قائد الوحدة جنديًا ثملا كان يبث الرعب في قلوب الجميع بيد أنه رفض الامتثال وأرداه قتيلا".
وأضاف "راديو أوكابي" أن "هذا الجندي فتح النار على شاحنة بضائع عائدة من بونيا متوجهة إلى مونجوالو ما نجم عن مقتل خمسة مدنيين، وإصابة جميع الركاب بالرصاص، من بينهم امرأتين".
وأشار إلى أن "رفقاء الجندي الثمل أردوه قتيلا"، ونقل عن الناطق باسم الجيش في إيتوري إدانته "للحادث الذي لا يمكن أن يقوض الانضباط العسكري داخل الوحدات المتورطة على الجبهة".
وفي التاسع من شباط/فبراير الماضي، أطلق جندي ثمل النار وقتل ثلاثة مدنيين من بينهم امرأتين في منطقة "بيننغولي"، في بلدة بيو (مدينة بيني) في شمال كيفو (شرقي البلاد).
وذكرت الشرطة أن الجاني انتحر بعد تلك الواقعة، وذلك وفقا لموقع "أكتواليتي" المحلي.
ونقل الموقع عن مصادر أمنية، أن "الحادث وقع باكرا عندما كان العديد من الأهالي يذهبون إلى الكنيسة في عيد الفصح، حيث استدعى قائد الوحدة جنديًا ثملا كان يبث الرعب في قلوب الجميع بيد أنه رفض الامتثال وأرداه قتيلا".
وأضاف "راديو أوكابي" أن "هذا الجندي فتح النار على شاحنة بضائع عائدة من بونيا متوجهة إلى مونجوالو ما نجم عن مقتل خمسة مدنيين، وإصابة جميع الركاب بالرصاص، من بينهم امرأتين".
وأشار إلى أن "رفقاء الجندي الثمل أردوه قتيلا"، ونقل عن الناطق باسم الجيش في إيتوري إدانته "للحادث الذي لا يمكن أن يقوض الانضباط العسكري داخل الوحدات المتورطة على الجبهة".
وفي التاسع من شباط/فبراير الماضي، أطلق جندي ثمل النار وقتل ثلاثة مدنيين من بينهم امرأتين في منطقة "بيننغولي"، في بلدة بيو (مدينة بيني) في شمال كيفو (شرقي البلاد).
وذكرت الشرطة أن الجاني انتحر بعد تلك الواقعة، وذلك وفقا لموقع "أكتواليتي" المحلي.