وأضاف ألتون قائلا: "في مثل هذه الأزمة (الأوكرانية)، كان ينبغي أن تصبح الأمم المتحدة عنوان الحل، وأن تكون في المقدمة".
وتابع قائلا: "لسوء الحظ، لا أحد يفكر في الأمم المتحدة من حيث حل الأزمة. لسوء الحظ، لا تستطيع الأمم المتحدة تمثيل حقائق السياسة العالمية والسعي لتحقيق العدالة، ولا يمكنها أن تفي بمهمتها. لقد عادت الحاجة الملحة للإصلاح إلى الظهور. هذا التصميم الذي تبناه رئيسنا بلا كلل لسنوات عديدة، أصبح أكثر أهمية اليوم"، بحسب ما نقلته قناة TRT Haber.
هذا وبدأت روسيا عملية عسكرية خاصة في 24 فبراير، ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن هدف العملية حماية الأشخاص الذين تعرضوا للتنمر والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف لـ8 سنوات. بالإضافة لنزع السلاح من أوكرانيا وتقديم مجرمي الحرب المسؤولين عن جرائم في دونباس، إلى العدالة.