القاهرة - سبوتنيك. وبحسب وكالة "أنباء الشرق الوسط" الرسمية (أ ش أ)، فقد "أصدرت محكمة النقض في جلستها المنعقدة اليوم حكما نهائيا وباتا بمعاقبة المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية محمد بديع، والقيادي الإخواني محمد البلتاجي، وصفوت حجازي، بالسجن المؤبد وذلك لإدانتهم جميعا بارتكاب والتحريض على ارتكاب أحداث العنف والقتل التي وقعت في محافظة بورسعيد في أغسطس 2013 ، والمعروفة باسم أحداث قسم شرطة العرب".
كما تضمن الحكم الصادر عن محكمة النقض، معاقبة 6 متهمين آخرين من كوادر وعناصر الجماعة الإرهابية، بالسجن المشدد لمدة 15 سنة، والحبس لمدة 3 سنوات بحق متهم آخر، والقضاء ببراءة 59 متهما آخرين، بحسب الوكالة الرسمية.
وأضافت الوكالة "حوكم المتهمون عن واقعة قتل 5 أشخاص والشروع في قتل 70 آخرين، في الأحداث التي شهدتها بورسعيد في أعقاب فض الاعتصام المسلح بمنطقة "رابعة العدوية" بالقاهرة، وما تضمنته تلك الأحداث من هجوم مسلح من قبل أعضاء تنظيم الإخوان، على قسم شرطة "العرب" ببورسعيد وتهريب السجناء منه وسرقة أسلحته".
وكانت محكمة مصرية، قضت، الأحد الماضي، بالسجن المؤبد على القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين (المصنفة إرهابية في مصر)، محمود عزت، بعد إدانته في القضية المعروفة إعلاميا باقتحام الحدود الشرقية للبلاد.
وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط إن "محكمة جنايات القاهرة، قضت بالسجن المؤبد ضد عزت، وذلك بعد إدانته وآخرين في الوقوف وراء ارتكاب جرائم قتل وتهريب مساجين واختطاف ضباط مكلفين بحماية الحدود".
وكانت محكمة مصرية قضت في 16 حزيران/يونيو 2015 بالسجن المؤبد ضد 20 متهما والإعدام للقائم بأعمال مرشد الإخوان المسلمين محمود عزت و99 آخرين لاتهامهم في قضية اقتحام السجون المصرية، والاعتداء على المنشآت الأمنية، والشرطية، وقتل ضباط شرطة عقب ثورة يناير 2011.
وكانت محكمة مصرية قضت في 16 حزيران/يونيو 2015 بالسجن المؤبد ضد 20 متهما والإعدام للقائم بأعمال مرشد الإخوان المسلمين محمود عزت و99 آخرين لاتهامهم في قضية اقتحام السجون المصرية، والاعتداء على المنشآت الأمنية، والشرطية، وقتل ضباط شرطة عقب ثورة يناير 2011.
وبحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، أكدت التحقيقات أن المتهمين تعاونوا مع عناصر من حركة حماس وحزب الله اللبناني، وبعض التكفيريين من سيناء "وارتكبوا عمدا أفعالا تؤدي للمساس باستقلال البلاد وسلامة أراضيها، تزامنا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير 2011".
كانت جنايات القاهرة، قضت نهاية العام الماضي في إعادة المحاكمة في تلك القضية، بالسجن المؤبد على محمود عزت، ضمن قضية يتهم فيها قيادات بالجماعة بالتخابر مع جهات أجنبية بينها حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني.
وكانت إدانات في القضية قد صدرت ضد عدد من قيادات وكوادر تنظيم الإخوان الإرهابي في القضية إلى المحاكمة الجنائية، من بينهم رئيس الجمهورية الراحل محمد مرسي، وكان من بين من أدينوا غيابيا محمود عزت، وعقب إلقاء القبض عليه، أُعيدت إجراءات محاكمته بالكامل.
وتشمل الاتهامات التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد وتدريب عناصر إرهابية، وذلك بالتحالف مع حركة حماس وحزب الله اللبناني وتنظيمات تكفيرية أخرى، فضلا عن تلقي تمويلات أجنبية.
وفي تموز/يوليو الماضي، أيدت محكمة مصرية سجن المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، محمد بديع، وقيادات أخرى في الجماعة سجنا مؤبدا بتهمة التخابر مع حركة حماس، في القضية التي توفي الرئيس المصري السابق، محمد مرسي، أثناء إحدى جلساتها.
وتعتبر جماعة الإخوان المسلمين، واحدة من أقدم التنظيمات الإسلامية في مصر وأكبرها، وعقب عزل الرئيس السابق محمد مرسي، وهو أحد قيادات الجماعة، من منصبه عام 2013، أعلنت الحكومة المصرية رسميا، في نيسان/ابريل 2014، الجماعة منظمة إرهابية.
كانت جنايات القاهرة، قضت نهاية العام الماضي في إعادة المحاكمة في تلك القضية، بالسجن المؤبد على محمود عزت، ضمن قضية يتهم فيها قيادات بالجماعة بالتخابر مع جهات أجنبية بينها حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني.
وكانت إدانات في القضية قد صدرت ضد عدد من قيادات وكوادر تنظيم الإخوان الإرهابي في القضية إلى المحاكمة الجنائية، من بينهم رئيس الجمهورية الراحل محمد مرسي، وكان من بين من أدينوا غيابيا محمود عزت، وعقب إلقاء القبض عليه، أُعيدت إجراءات محاكمته بالكامل.
وتشمل الاتهامات التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد وتدريب عناصر إرهابية، وذلك بالتحالف مع حركة حماس وحزب الله اللبناني وتنظيمات تكفيرية أخرى، فضلا عن تلقي تمويلات أجنبية.
وفي تموز/يوليو الماضي، أيدت محكمة مصرية سجن المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، محمد بديع، وقيادات أخرى في الجماعة سجنا مؤبدا بتهمة التخابر مع حركة حماس، في القضية التي توفي الرئيس المصري السابق، محمد مرسي، أثناء إحدى جلساتها.
وتعتبر جماعة الإخوان المسلمين، واحدة من أقدم التنظيمات الإسلامية في مصر وأكبرها، وعقب عزل الرئيس السابق محمد مرسي، وهو أحد قيادات الجماعة، من منصبه عام 2013، أعلنت الحكومة المصرية رسميا، في نيسان/ابريل 2014، الجماعة منظمة إرهابية.