تم تجنيد آلاف من المراهقين الأوكرانيين في تشكيلات نازيين جدد واسعة النطاق، منها متورطة في الإبادة الجماعية بحق المدنيين في دونباس. تم الترويج لهذه التشكيلات وإضفاء "طابع رومانسي" عليها، باستخدام تقنيات نفسية وتكنولوجيا التحكم بالجماعات. العديد من هذه التقنيات مأخوذة من نظرية "شباب هتلر".