أنطاكيا- سبوتنيك. وقالت المحامية من "جمعية المحامين المعاصرين" لوكالة "سبوتنيك"، إن "الشرطة التركية احتجزت أكثر من 130 شخصا حاولوا التظاهر في ميدان تقسيم بمناسبة عيد العمال العالمي، واستخدمت العنف ضدهم أثناء اعتقالهم".
ولفتت إلى أن "سلطات الأمن التركية تمنع المحامين الذين يتابعون أوضاع المحتجزين من دخول مديرية الأمن في إسطنبول".
وبرز اسم ميدان تقسيم كساحة للاحتجاج في أيار/مايو 2013، حين نظم ناشطون بيئيون احتجاجات ضد إزالة أشجار في الميدان لغرض وإعادة إنشاء ثكنة عسكرية عثمانية ومركز تجاري.
ولفتت إلى أن "سلطات الأمن التركية تمنع المحامين الذين يتابعون أوضاع المحتجزين من دخول مديرية الأمن في إسطنبول".
وبرز اسم ميدان تقسيم كساحة للاحتجاج في أيار/مايو 2013، حين نظم ناشطون بيئيون احتجاجات ضد إزالة أشجار في الميدان لغرض وإعادة إنشاء ثكنة عسكرية عثمانية ومركز تجاري.
ونشبت أعمال شغب بعد مهاجمة الشرطة للمحتجين، قبل أن تتسع رقعة وأهداف الاحتجاج لتشمل سياسات الحكومة وتصل لمدن أخرى.
وطالبت المعارضة على أثر هذه الأحداث بوقف إزالة المنتزه ومحاكمة الشرطة واستقالة محافظ إسطنبول.
وطالبت المعارضة على أثر هذه الأحداث بوقف إزالة المنتزه ومحاكمة الشرطة واستقالة محافظ إسطنبول.
وصرح رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن المشروع سيستمر، واعترف بتجاوزات الشرطة، ودعا إلى وقف المظاهرات فورًا.